السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
انا متزوجة منذ اربع عشر عاما في الاول كنت عصبية جدا و اتاثر لاتفه الاسباب بالرغم من انني لم اكن دلوعة امي و زوجي المسكين رد هذا الئ اني دلوعة فكان يساعدني ويخفف عني و يحاول دائما ارضائي لكن الحال لم يتعير فكان من سيئ الئ اسواء
انجبت الاولاد فكنت من شدة عصبيتي اضربهم ضربا مبرحا و ان حاول زوجي ان يتدخل سمع ما لا يرضيه ثم اندم علئ ما فعلت لكن هيهات ان ينفع الندم ثم في الاونه الاخيرة بداء ينتابني الخوف من كل شيئ اخاف حتي التكلم مع الناس و ان حدث و خرجت من باب شقتي و رائيت جارتي اعود مسرعة الئ البيت و انتضر حتي تبتعد لاخرج و الا فسابقئ في البيت
و ان التقيت باحد اعرفه فاطاءطاء راءسي واتمنئ ان لا يراني و اخاف من الامتحانات و استبق الرسوب قبل اجراءها فقدت بصري واصبحت لا ابصر جيدا حتئ ان الاطباء احتاروا في امري فكيف لاحد كان يبصر جيدا ان يعتمد النضارات و الا فاءنه لن يبصر في عز النهاركما يقولون
وما زاد الطين بلة انني احد يجامعني في منامي و خاصة ان تخاضمت مع زوجي فاجد لذة لا اجدها مع غيره لكن لم اكن لاستمتع الئ الاخير فما ان تقترب الرعشة فيبتعد عني و يتركنني
مرارا و تكرارا
في الاونة الاخيرة كانت عندنا مشاكل مادية فنصحني احدهم ان اضع سورة البقرة فانها تساعد علئ تيسير الامور فاتبعتها برقية و في اليوم الثالث راءيت في المنام و كانني اقراء اية الكرسي علئ قط دخل شقتي فاندهشت من اين دخل وعندما كنت اقراء عليه بداءت عيناه بالدوران ثم انصرف و لا ادري من اين
داومت علئ السماع لسورة البقرة و الرقية احس ببعض الاشياء تتعير فمثلا الخمول و تنمل الاطراف لم يعد لدي ايضا الجماع مع غير زوجي لكن العصبية و اشياء اخرئ مازالت
ارجوكم ساعيدوني ما تفسير كل هذا فانا مؤمنة و لا اخاف الا من الله فاي كان دائ ارشيدوني الئ الدواء فقد تعبت